تراجعت صادرات الدقيق ومنتجات المطاحن المصرية بنسبة 39% منذ بداية 2025 وحتى نهاية يوليو، لتسجل 184 مليون دولار مقابل 302 مليون دولار في نفس الفترة من 2024، نتيجة الاضطرابات الأمنية والسياسية في أسواق رئيسية مثل السودان، فلسطين، وليبيا.
أهم التفاصيل:
مصر للمطاحن والتخزين:
صدّرت نحو 17 ألف طن منذ بداية 2025 وحتى نهاية يونيو، مقابل 32 ألف طن في نفس الفترة من 2024.
الطاقة الإنتاجية: 450 طن يومياً + 3 صوامع بسعة 15 ألف طن.
تخطط لفتح أسواق جديدة بداية 2026 (مثل الصومال وزيمبابوي).
مطاحن بيست فلاور:
تستهدف تصدير 10 آلاف طن هذا العام مقابل 5 آلاف طن العام الماضي.
تصدر حالياً إلى السودان، الكونغو، فلسطين.
الطاقة الإنتاجية: 400 طن يومياً، مع خطة لزيادتها إلى 600 طن باستثمارات بين 100 – 150 مليون جنيه خلال 2026.
سعر الدقيق المصري حالياً 230 دولاراً للطن مقابل 330 دولاراً للتركي، ما يعطيه ميزة تنافسية.
مطاحن خاصة أخرى:
صدرت 30 – 35 ألف طن منذ بداية العام.
تمتلك 3 مطاحن بطاقة 1650 طناً يومياً + صوامع تخزين بسعة 100 ألف طن.
تنتج دقيق بجودة متعددة (72%، 76%، 87.5%).
ترى أن أسواق اليمن وموريتانيا تمثل فرص توسع كبيرة.
المؤشرات العامة:
السوق المحلي قادر على استيعاب الاحتياجات وتصدير الفائض.
انخفاض أسعار القمح وتراجع الدولار يعزز تنافسية الصادرات المصرية.
الفرص الأكبر متاحة في الأسواق الأفريقية الناشئة، مع ضرورة تطوير البنية اللوجستية (نقل – تخزين – موانئ).
التعليقات مغلقة.