📉 أداء الأسهم مؤخراً
-
تراجع وملحوظ: مع إعلان توقف الإنتاج في مصانع أسمدة مصرية كبرى، تفاقم الضغط على الأسهم المحلية. على سبيل المثال، سهم أبو قير للأسمدة تراجع بنسبة تزيد على 2% في جلسات البورصة بعد الإعلان عن توقف المصانع
-
الإفصاح الأخير من موبكو: شركة موبكو أبلغت في مايو عن تقليص إنتاجها بنحو 30% بسبب خفض الإمدادات، وهو ما انعكس سلبًا على أسهمها، خاصة بعد انخفاض أرباح الربع الأول بنسبة 63% مقارنة بنفس الفترة من العام الماضي (من 7.64 إلى 2.81 مليار جنيه)
🌍 السياق الدولي والمحلي
-
رد فعل عالمي: خبر توقف الإنتاج في مصر بسبب أزمة الغاز شاركته وكالات مثل Reuters وRefinitiv—مما يزيد من المخاطر على ثقة المستثمرين في قطاع الأسمدة بالمنطقة .
-
الضغط على السوق: انقطاع الغاز من الحقول الإسرائيلية أثر على الإمدادات، وزاد قلق المستثمرين من أن شركات مثل موبكو وأبوقير تواجه تهديدًا بإيراداتها وأرباحها على الأقل خلال الفترة الحالية .
🔍 الأثر المالي الفوري
-
انخفاض قيم السوق
بورصة الشركات الكبرى مثل موبكو وأبوقير شهدت تدنيًا في الأسعار بفعل توقّف الإنتاج والقلق بشأن مستقبل الأرباح. -
تراجع الربحية
موبكو أعلنت تراجع أرباح الربع الأول بنسبة 63%، وهو ما يضغط على عوائد المساهمين ويوجه المستثمرين نحو البيع -
تقلبات مرتقبة
في حال استمرار الأزمة أو تعمّقها (رفع نسب التوقف أو تمديد الصيانة)، فإن السوق قد يشهد مزيدًا من النزيف في القيمة السوقية للأسهم.
🧭 الآفاق المستقبلية
-
استقرار الأسهم مرتبط بتحسين الإمدادات الغازية: إذا نجحت الحكومة في تأمين شحنات الغاز أو الغاز المسال (LNG) وعادت الصناعة للعمل، فمن المتوقع أن تتحرك الأسهم تدريجيًا للأعلى.
-
مراقبة التقارير الربعية القادمة: استمرار الانخفاض في أرباح الربع الثاني سيزيد الضغوط. على المستثمرين متابعة بيانات النتائج القادمة، خاصة إعلان الأرباح أو الانتعاش التدريجي للإنتاج.
✅ الخلاصة
-
شهد مؤشر أسهم شركات الأسمدة المصرية تراجعًا واضحًا ومبررًا بعد توقف الإنتاج.
-
تراجع ملحوظ في ربحية موبكو مع ضغط بيعي على السهم.
-
مكاسب مستقبلية محتملة عند استئناف إنتاج الغاز الصناعي أو تأمين بدائل (مثل LNG).
-
من المهم متابعة التقارير الربعية وأسعار الغاز دوليًا، لأنها مفتاح لتحليل مسار هذه الأسهم.
التعليقات مغلقة.